الرئيسية
كلاب ضالة تهاجم المارة بمدينة الخميسات
الخميسات- أبو أمل
الخميسات- أبو أمل
تعرف مدينة الخميسات وبشكل متكرر، ظاهرة الكلاب الضالة التي تجوب الشوارع والساحات العمومية ليلا ونهارا، مهددة المارة ورواد الساحات العمومية دون تدخل المسئولين على أمن وسلامة الساكنة المهددة بهذه الكائنات الخارجة عن السيطرة.
فصباح يوم الجمعة 29 مارس 2013، وحوالي الساعة الثامنة صباحا، هاجم كلب هائج مجروح، ضمن مجموعة من الكلاب الضالة، سيدة كانت تحاول ركوب سيارة أجرة صغيرة متجهة لعملها بشارع المقاومة المحاذي لساحة الحسن الأول قبالة مقهى الملكي، إذ طاردها الكلب معيقا صعودها للسيارة، حتى كاد ينهشها لولا ألطاف الله وإسعاف المارة وأصحاب السيارات الذين توقفوا لإغاثة الضحية التي كانت على وشك الانهيار من شدة الخوف..
فمن يحمي المارة والتلاميذ من هذا النوع من الكلاب التي تتجول في المدينة بكل حرية، بدون ترخيص أواتخاذ إجراءات وقائية حازمة لمواجهة هذه الظاهرة التي تتكرر بشكل مخيف، والتي تهدد الساكنة في أمنها وسلامتها واطمئنانها.. فأين دور البلدية والسلطة المختصة في معالجة هذه الظاهرة قبل استفحالها وخروجها عن السيطرة؟ الشيء الذي يجعل الساكنة متذمرة وخائفة باستمرار دون أمن وأمان وسلام..
هذه الظاهرة، يمكن إضافتها إلى ما يتعرض لها ساكنة المدينة من قطاع الطرق والنشالين الذين يرهبون الساكنة ليل نهار، رغم مجهودات الجبارة التي يقوم بها والي الأمن الجديد المعروف بحنكته وصرامته في هذه الأمور.. لا بد من تكثيف الجهود للسيطرة على هذه الظواهر التي تهدد الاستقرار الأمني لساكنة المدينة قبل استفحالها..
فصباح يوم الجمعة 29 مارس 2013، وحوالي الساعة الثامنة صباحا، هاجم كلب هائج مجروح، ضمن مجموعة من الكلاب الضالة، سيدة كانت تحاول ركوب سيارة أجرة صغيرة متجهة لعملها بشارع المقاومة المحاذي لساحة الحسن الأول قبالة مقهى الملكي، إذ طاردها الكلب معيقا صعودها للسيارة، حتى كاد ينهشها لولا ألطاف الله وإسعاف المارة وأصحاب السيارات الذين توقفوا لإغاثة الضحية التي كانت على وشك الانهيار من شدة الخوف..
فمن يحمي المارة والتلاميذ من هذا النوع من الكلاب التي تتجول في المدينة بكل حرية، بدون ترخيص أواتخاذ إجراءات وقائية حازمة لمواجهة هذه الظاهرة التي تتكرر بشكل مخيف، والتي تهدد الساكنة في أمنها وسلامتها واطمئنانها.. فأين دور البلدية والسلطة المختصة في معالجة هذه الظاهرة قبل استفحالها وخروجها عن السيطرة؟ الشيء الذي يجعل الساكنة متذمرة وخائفة باستمرار دون أمن وأمان وسلام..
هذه الظاهرة، يمكن إضافتها إلى ما يتعرض لها ساكنة المدينة من قطاع الطرق والنشالين الذين يرهبون الساكنة ليل نهار، رغم مجهودات الجبارة التي يقوم بها والي الأمن الجديد المعروف بحنكته وصرامته في هذه الأمور.. لا بد من تكثيف الجهود للسيطرة على هذه الظواهر التي تهدد الاستقرار الأمني لساكنة المدينة قبل استفحالها..
