مؤسسة الثكنة تستنجد بسيدي علال البحراوي
المراسل/ سيدي علال البحراوي
يشتكي العاملون لمؤسسة مجموعة مدارس الثكنة بمدينة سيدي علال البحراوي (الكاموني) إقليم الخميسات من تهدم سور المؤسسة ومن تبعات عدم ترميمه.
فبعدما انهار جزء مهم من السور المحيط بم م الثكنة، أصبحت المؤسسة ملجأ مجانيا ومتاحا لدخول المتسكعين وتراكم الأزبال، مما يهدد سلامة وأمن وصحة العاملين والرواد. الذين ذاقوا درعا من اللامبالاة من طرف الجهات الوصية. زد على ذلك، حسب شكاية توصلت الجريدة بها، دخول الحيوانات الضالة والمواشي والأبقار إلى فضاء المؤسسة، وتجوال غرباء يتلفظون بكلام ناب يشوش على التحصيل العلمي بالمؤسسة ويؤثر على الظروف الصحية للعمل.
ويضل الحال على ما هو عليه لحدود كتابة هذه السطور رغم مراسلات المتضررين ولقاءاتهم المتنوعة بمختلف المسؤولين (البلدية، باشا المدينة، النيابة الإقليمية للتعليم..)، مما دفعهم إلى تنفيذ وقفة احتجاجية إنذارية مساء يوم 15 ماي الجاري، مهددين برفع سقف الاحتجاج في حال ما لم تتدخل الجهات المعنية لصيانة فضاء المؤسسة والحفاظ على حرمة المؤسسة التعليمية.
فهل يسارع المعنيون بالتدخل لرفع الضرر عن العاملين بمؤسسة الثكنة وبروادها؟؟
فبعدما انهار جزء مهم من السور المحيط بم م الثكنة، أصبحت المؤسسة ملجأ مجانيا ومتاحا لدخول المتسكعين وتراكم الأزبال، مما يهدد سلامة وأمن وصحة العاملين والرواد. الذين ذاقوا درعا من اللامبالاة من طرف الجهات الوصية. زد على ذلك، حسب شكاية توصلت الجريدة بها، دخول الحيوانات الضالة والمواشي والأبقار إلى فضاء المؤسسة، وتجوال غرباء يتلفظون بكلام ناب يشوش على التحصيل العلمي بالمؤسسة ويؤثر على الظروف الصحية للعمل.
ويضل الحال على ما هو عليه لحدود كتابة هذه السطور رغم مراسلات المتضررين ولقاءاتهم المتنوعة بمختلف المسؤولين (البلدية، باشا المدينة، النيابة الإقليمية للتعليم..)، مما دفعهم إلى تنفيذ وقفة احتجاجية إنذارية مساء يوم 15 ماي الجاري، مهددين برفع سقف الاحتجاج في حال ما لم تتدخل الجهات المعنية لصيانة فضاء المؤسسة والحفاظ على حرمة المؤسسة التعليمية.
فهل يسارع المعنيون بالتدخل لرفع الضرر عن العاملين بمؤسسة الثكنة وبروادها؟؟