الرئيسية
الفرع المحلي للجامعة الوطنية للبريد والاتصالات بالخميسات يحتج ويطالب بحل المشاكل العالقة
وقف الفرع المحلي للجامعة الوطنية للبريد والاتصالات بالخميسات، المنضوي تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل، في إجتماعه المنعقد بمقر النقابة يوم 12 غشت الجاري، على مجموعة من المشاكل العالقة التي تعاني منها الشغيلة البريدية بإقليم الخميسات منذ مدة والمتمثلة في (حسب البيان المتوصل به):
*النقص الحاصل في الموارد البشريـة نتيجة المغادرة الطوعية والإحالة على التقاعد ...
*إيجاد حلول مستعجلة لمشكل العطل السنوية.
*المراجعة التقنية لسيارة المصلحة التي تؤمن نقل الإرساليات بين الخميسات والرماني .
*العمل بصيغة تشاركية لتفعيل الملف الصحي وفقا لمضامين التعاقد المشترك الموقع مع الإدارة .
*غياب الشروط الصحية لظروف العمل، داخل الوكالات بالإقليم وخاصة بالخميسات أزهار بسبب العطب الحاصل منذ مدة بأجهزة التكييف ـ الشئ الذي أدى إلى إصابة غالبية الأعوان بأمراض مزمنة كالربو والحساسية والاختناق المفاجئ خاصة في أوقات الدروة.
*غياب باحة الاستراحة داخل وكالة الخميسات أزهار، ومركز التوزيع بالخميسات بجميع لوازمها .
*انتشار الباعة المتجولون (بائعي الخضر والفواكه) جوانب سور وكالة الخميسات أزهار وحتى بابها وما يخلفونه من بقايا تتسبب في روائح كريهة تزيد من معاناة الأعوان وزبناء الوكالة على السواء.
*العطب الدائم بكامرات المراقبة بجل الوكالات خلافا لما تنص عليه مذكرة الاتفاقية بين الوكالات البنكية والمصالح الخارجية (وزارة الداخلية والأمن والدرك)
*غياب الشروط الأمنية بشباك الاستقبال بوكالة الخميسات أزهار، حيث أن العون المكلف بهذا الشباك يقوم بجميع العمليات في تحصيل الأموال إلى غير ذلك ... دون توفير شروط السلامة.
*عدم التزام الإدارة بتطهير وكالة خميس آيت يدين من الربائب التي نجمت عن تخزين أرشيف بعض وكالات جهة الرباط ـ تماشيا والفلسفة التي تبنتها الدولة في الحفاظ على البيئة والتي يعتبر البريد من أهم النشيطين في تفعيل هذه الاتفاقية.
لكل هذه الظروف المزرية وغيرها التي يعاني منها أعوان البريد بالإقليم وخاصة وكالة الخميسات أزهار، فان المكتب المحلي، حسب نفس البيان، يطالب الإدارة المعنية بالتدخل العاجل والفوري لمعالجة كل المشاكل المطروحة والتي طال انتظار حلها رغم المراسلات السابقة.
*النقص الحاصل في الموارد البشريـة نتيجة المغادرة الطوعية والإحالة على التقاعد ...
*إيجاد حلول مستعجلة لمشكل العطل السنوية.
*المراجعة التقنية لسيارة المصلحة التي تؤمن نقل الإرساليات بين الخميسات والرماني .
*العمل بصيغة تشاركية لتفعيل الملف الصحي وفقا لمضامين التعاقد المشترك الموقع مع الإدارة .
*غياب الشروط الصحية لظروف العمل، داخل الوكالات بالإقليم وخاصة بالخميسات أزهار بسبب العطب الحاصل منذ مدة بأجهزة التكييف ـ الشئ الذي أدى إلى إصابة غالبية الأعوان بأمراض مزمنة كالربو والحساسية والاختناق المفاجئ خاصة في أوقات الدروة.
*غياب باحة الاستراحة داخل وكالة الخميسات أزهار، ومركز التوزيع بالخميسات بجميع لوازمها .
*انتشار الباعة المتجولون (بائعي الخضر والفواكه) جوانب سور وكالة الخميسات أزهار وحتى بابها وما يخلفونه من بقايا تتسبب في روائح كريهة تزيد من معاناة الأعوان وزبناء الوكالة على السواء.
*العطب الدائم بكامرات المراقبة بجل الوكالات خلافا لما تنص عليه مذكرة الاتفاقية بين الوكالات البنكية والمصالح الخارجية (وزارة الداخلية والأمن والدرك)
*غياب الشروط الأمنية بشباك الاستقبال بوكالة الخميسات أزهار، حيث أن العون المكلف بهذا الشباك يقوم بجميع العمليات في تحصيل الأموال إلى غير ذلك ... دون توفير شروط السلامة.
*عدم التزام الإدارة بتطهير وكالة خميس آيت يدين من الربائب التي نجمت عن تخزين أرشيف بعض وكالات جهة الرباط ـ تماشيا والفلسفة التي تبنتها الدولة في الحفاظ على البيئة والتي يعتبر البريد من أهم النشيطين في تفعيل هذه الاتفاقية.
لكل هذه الظروف المزرية وغيرها التي يعاني منها أعوان البريد بالإقليم وخاصة وكالة الخميسات أزهار، فان المكتب المحلي، حسب نفس البيان، يطالب الإدارة المعنية بالتدخل العاجل والفوري لمعالجة كل المشاكل المطروحة والتي طال انتظار حلها رغم المراسلات السابقة.
